الاثنين، 18 يوليو 2011

)(! أطلق حريتي يا قلمي !)(


أحبه واحب ابتسامته الهادئة واحب سترته السوداء التي يرتديها.!

لحظه .!

ماذا حل بي

اشعر اني اختنق وقلمي بدأ يجف.!

ماذا حل بك ياقلمي.؟

هل علمت أن ماكتب عنه مجرد طيف صنعته من خيالي

مجرد عشق لرجل صنعته بنفسي.!

اعذرني ولكن أريد أن اكتب أي شيء

أي شيء لهذا الورق وذلك الدفتر الوردي الذي اشتريته منذ شهر راق لي لونه والعبارة المكتوبة فيها (Gust Girls)

لأعدلها واكتب لروحي وبعثرات نفسي فقط.!

قلمي:

اعتق احلامي وخيالي دعني احب واعشق من ليس له وجوداَ سوى في عالمي الوردي.!

بشراً استطيع صنعهم بنفسي ورسمهم كما اريد.!

واكتب لهم حروفاً يستحقونها فهم من محض احلامي وخيالي ليس لهم وجود في واقعي الأسود.!

دعني املئ اوراقه البيضاء المملة وسطوره الرمادية الرتيبة, بألوانك الجميلة وبخطي الذي ليس جميلاً ولكني لا أراه قبيحاً.!

وإن شعرت بأني بدأت أختنق كف عن الكتابة فلا أريد أن املئ هذا الدفتر بأسطر مختنقة وحروف مؤلمة بل أريدها أحرف تعبر عن روحي التي املكها وابتسامة وجنتي التي ارسمها .

حتى تبتسم كل روح تقرأ ماكتبت.!

مع محبتي =)

الأحد، 17 يوليو 2011

)(! اخاف طيفك !)(







كل ما أحتاج إليه عند الكتابة هو

قلم.. ورقة .. وطيفكـ !! الذي أجهله واخاف منه كثــــيراً !!

أخاف منه ولا تسأل لما ..!!

لآني أجهل الأجابة كما أجهل شعوري اتجاهك ..!!

حب .. أم عشق ..أم اعجاب.. وربما كره..!!

كل هذا لا أعلمه كل ماأعرفه هو أبتسامتي حينما أرى طيفك وشوقي الكبير حينما تبتعد عني ..!!

أعلم تماماً أن حروفي المجنونة فيها الكثير من التشتت كحالتي أنا حينما أفكر بك..!!

لا أستطيع الكتابة أكثر ..!! فإني أخاف من قلمي أيضاً أن يبوح بشيء لا أريد أن أعترف به الآن ..!!


فأنا لازلت خائفة ..!!


:
:

حرر في يوم قديم جداً..!!


مع محبتي

السبت، 9 يوليو 2011

)(! وطني إلى متى !)(



السلام عليكم ورحمة الله

أعلم بأني لازلت عربية وأن كثير من الكلام يجب علي أن لا أتفوه به ليس الكثير بل ربما كل الحديث.!

لكني بعد تلك الثورات العربية أريد أن أثور أنا أيضا.!

فهل يعقل ما يحدث في بلادي؟

أيكون الفاسد قائداً والمصلح مسجوناً؟

أيعقل أن يكون اللاعب هو ممثل الوطن والعالم يُتبرأ منه.؟

عذراَ وطني.!

لكن إلى متى.؟!

لا نستطيع أكمال إي معاملة حكومية إلى بواسطة أو رشوة أو كما تسمى عندهم .!

لا نستطيع معالجة مريض إلا إذا أصدرت شهادة وفاته .!

إلى متى.؟

إلى أن تشب حربٌ كالتي قامت بالجوار منا؟

وطني إلى متى؟!

والأسعار ترتفع والرواتب تقل.!

والمدير يأكل من المليارات والموظف ليس له سوى بضعة الآلاف .!

إلى متى ؟

والآلاف من العاطلين هنا لا يجدون وظيفة وملايين من الأجانب رزقهم الوحيد هذا الوطن..!

والآلاف من شهادات المدرسات التي تنتظر التعيين ومئات من المدارس تشتكي قلة الكادر .!

عذراً وطني لكني سأثور وسأتحدث وستسأل دوماً إلى متى.؟!

وفي جدة يقتل الشعب المسكين .!

ونفس المجرم يسرح ضاحكاً ويتمتع.!




سحقاً هل سأموت وأنا اطرح إلى متى.؟!




_كتبتها على عجالة فلم أستطع أن اكبح صمتي.!



مع محبتي وحسرتي.!


الثلاثاء، 5 يوليو 2011

)(! مادريت !)(



السلام عليكم ورحمة الله

لم يسبق لي أن اعمل على الألوان الأحادية فقط !

لذلك أحببت أن تكون تلك الخلفية للمهندس فهد هي محور عملي اليوم =)


لرؤية العمل بالحجم الكامل الرجاء الضغط على الصورة





مع محبتي