الأحد، 23 يناير 2011

)(! كان قلبي لك مدينة.! !)(

السلام عليكم والرحمة

pb189 اشتقت لمدونتي كثيراً


كيف أنتم؟
وكيف هي امتحاناتكم؟

:D هل تعلمون؟ أيقنت حقاً بأنها مصدر الإلهام والإبداع

فإن كانت عبلة ملهمة عنتر

فلامتحانات ملهمتي ولكم (فعايلها)

لمشاهدة التصميم بشكل أوضح أضغط على الصورة







ما تغيَّر شي . . . لكن ! صار " فاضي " هـ المكان .
يعني إنتَ شفت قلبي ؟ طحت مِنْ عيني و / عينه

[
كان
]
لك قلبي
-
مدينه
ولاحظ إني قلت
:
كان
!
يعني إنتَ الحين واحد :: خارج حدود
[ المدينه ] ::

ليه مستغرب كلامي ؟؟ وليه أعطيك الأمان ؟؟
وليه تَكْذِب في كلامك ! العذر وينك و وينه ؟

ما ألومك .. كان " قلبك " ثارت أمواجه و / خان
الخطا منَّي , لأني . . . : صرت في بحرك ( سفينه
)

والسؤال اللَّي كتمته ..؟ وما نِطَق فيه اللسان
{
كيف إيدك إطعنتني وآنا أحْسِبْهَا أمينه ..؟
}

جرحي .. ما يرضيه قلبك .. لو يجي كلِّه حنان
!
لو - تبوس الجرح فيني . ولو - تقبّلْهَا إيدينه
.

يُوم أحبك ؟, قلت كلمه
: ( يكرَم المرء أو يُهان )
وإنتَ قلبي ما كرمته ! وما قدرت إنِّك [ تهينه
]

عزِّتي .. ما هي جديده آنا
" شامخ " من زمان
إغسِل إيدك من رجوعي .. وروح , يا إبن اللذينه

طاب خاطر قلبي منِّك . . . وهذي الفرقى رهان
حتَّى لو قلبي يحبك . / - ربِّي . . بفراقك يعينه
!

تدري لما قلت أحبك ؟ قلت .. وما عندي ضمان
.
وإختياري كان ( خاطىء ) تجربه بالحييييل شينه

كنت تخطي .. وكنت أسامح .. مرَّه : مرتين : وثمان
!
أدمَح الزلّه - عشانك .. وأكتِم أنفاس .. الغبينه

كنت أحبك ’ كنت أعزّك ’ والغلا فيني جبان
خاف تزعل لو , ألومك , ضعت ما بينك وبينه

في عيون الناس " عادي " بس في عيني ؟ / جنان
وكان قلبي من يشوفك تفضحه . . نظرة حنينه
. .

ماني أوَّل من يحب ..... . ومنتَ آخر شخص . ..... خان
!
المحبه في زمانك ؟ بحرها ^ من غير مينه
^

الفشل .. كان النتيجه وأعتقد آن الأوان
,
أبني - مستقبل حياتي . و - أنسى قصتنا الحزينه
.

خطوتي الأولى ( غيابك ) راح أطبّقها عشان
:
"
يبكي قلبك لا فقدني والندم .. يملي سنينه
"

جاي تسأل عن مكانك !! هو
{ بقى فيني مكان ؟ }
الله يرحمها المشاعر . . . اللي كانت لك رهينه
.

قلت لك قلبي [ مدينه ] فيها لك
:: حشمه وشان ::
لكن إنتَ الحين
أغرب .. شخص ! في هذي المدينه

أحمد الصانع


>كان الله في عون كل من يختبر

يهمني جداً سماع رأيكم

مع محبتي:
.!Dr.Candle

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق